الاحـد 24 جمـادى الاولـى 1431 هـ 9 مايو 2010 العدد 11485







فضاءات

فرانتز فانون «فيلسوف الثورة الجزائرية» وصل إلى أميركا
وصل أخيرا إلى أميركا الثائر الأسود فرانتز فانون، ذلك الثائر الذي دافع عن حق الجزائريين ذات يوم في المقاومة المسلحة ضد الاستعمار الفرنسي. لم يعرف الأميركيون هذا الرجل من قبل، ولم يهتموا بمبادئه وأفكاره، لكن وصول أوباما ببشرته السوداء إلى رئاسة الولايات المتحدة يبدو أنه يستجلب ظواهر جديدة، إحداها انبعاث
«مهرجان الربيع» يقدم فنون 14 دولة في 3 مدن عربية
بدأت مؤسسات ثقافية خاصة، وبعضها صغير جدا، تنجح فيما تفشل فيه مؤسسات رسمية عربية لها سلطة ومال، فالتعاون العربي - العربي بين بعض المثقفين الأفراد، والتواصل السريع عبر الإنترنت، بدأ يؤتي أكله، فقد استفاد «مهرجان الرقص المعاصر»، الذي يقيمه الفنان عمر راجح في بيروت للسنة السادسة على التوالي، في دوراته
الأمير عبد العزيز بن عبد الله لـ «الشرق الأوسط»: جائزة خادم الحرمين للترجمة تواصل معرفي يغلق الباب أمام دعاوى صراع الحضارات
يُحتفل بعد غد الثلاثاء، في مقر منظمة اليونسكو في باريس، بتسليم جائزة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز العالمية للترجمة في دورتها الثالثة بحضور نخبة من المثقفين العرب والفرنسيين. وفي حواره مع «الشرق الأوسط»، أكد الأمير عبد العزيز بن عبد الله بن عبد العزيز، مستشار خادم الحرمين الشريفين،
«حزب الله» والاستحالات التسع بانتظار «حركة تصحيحية»
يشن رجل الإعمال اللبناني فايز قزي، المعروف بعلاقاته السياسية على أعلى مستوى، هجوما على حزب الله معتبرا أنه «من فمهم يدينهم»، معتمدا في ذلك على قراءة كتاب نائب الأمين العام لحزب الله نعيم قاسم المعنون «حزب الله: المنهج، التجربة، المستقبل» ونص الرسالة المفتوحة لسنة 1985 التي أعلن من خلالها الحزب عن
المشهد الثقافي الليبي.. وعي الفرد ووعي الجماعة
خصصت مجلة «عراجين» الأدبية الليبية عددها الجديد الثامن الصادر هذه الأيام لمناقشة المشهد الثقافي الليبي تحت عنوان «الثقافة الليبية أفق آخر - رؤية استشرافية». تناول العدد آفاق الثقافة في ليبيا من منظور الوعي الفردي والجمعي، ورصد علاقتها الجدلية بالسياسة والإعلام وأنماط التنمية في المجتمع، كما رصد تجلياتها
استبدلت حروفا رسمتها لنفسي بأحرف اللغة العربية لأحمي أسراري
الواقع أن رحلتي المهنية والحياتية، كانت بالدرجة الأولى مع الرسم. لكن أفكر أحيانا أنه لعل الرسم هو كتابة أخرى، أو ربما أن الكتابة هي رسم بأسلوب آخر. ولعل الاثنين يلتقيان في برزخ كما يلتقي الإنسان بظله. منذ شهور مضت، صدر أول كتاب لي بعنوان «الهجر». وهو نوع من السيرة المكتوبة ولكنها أيضا مشغولة، إلى
سجالات الهوية تلاحق المؤلف بعد 30 عاما
في بداية كتابه الجديد، «سن زرافة»، يتساءل وزير الثقافة والإعلام السعودي السابق، إياد أمين مدني: «لماذا يعيد الكاتب نشر مقالات وأوراق كتبها قبل سنوات طويلة مضت»؟ ليجيب بأن جزءا من السبب يعود «في اعتداد كل كاتب بذاته وغروره بأن فيما يكتبه قيمة باقية»، لكنه يقرر أيضا أن ثمة «فائدة بالفعل تتعدى (أنا)
فريد هاليداي.. مواقف متناقضة أم تمرد دائم على الأفكار المسبقة؟
في دبلن عام 1946 ولد المفكر الأيرلندي الأصل فريد هاليداي. وفي مايو (أيار) الحالي 2010 أسلم الروح ببرشلونة الإسبانية، حيث البوتقة الأخيرة لأفكاره المتقدة والمتفاعلة منذ عقود. من الصعب تصنيف هاليداي؛ فالرجل الذي يعتبره كثيرون مستشرقا جادا خصص آلاف الصفحات لدراسة العرب وقضايا الشرق الأوسط، وتماس مع
أوسع الكتب الغربية انتشارا
المؤلف: جيم بوتسشر * الكتاب: المساعدة The Help المؤلف: كاثرين سكوكيت * الكتاب: الممسوك به Caught المؤلف: هارلان كوبن * الكتاب: النزهة The Walk المؤلف: ريتشارد بول إيفانس * الكتاب: نهر في السماء A river in the Sky * الكتاب: القصير الكبير The Big Short المؤلف: مايكل لويس *
مواضيع نشرت سابقا
باريس ترصد ميزانية ضخمة لمواجهة شراهة «غوغل»
حلول مبتكرة ضد الانعزال والفردية في المجتمع الأميركي
السعودية: جولة جديدة في معركة القرصنة.. القضاء والتعويض
إضاءات على التقرير العربي الثاني للتنمية الثقافية
لماذا دخلت المسلسلات التركية طور الخمود؟
اسحب مظروفا في «السوبر ماركت» تربح كتيّبا طوال أسبوعين
المشهد الثقافي السعودي: مفهوم «الآخر» ما زال ملتبسا
منارات العرب في الخارج
ما رآه وشاهده الزركلي
«تسونامي» الأغنية الرياضية الجديدة يغرق الجزائر